Displaying 81 - 90 of 817.
أدان حزب مصر القوية أحداث الفتنة الطائفية التى جرت بمحافظة بنى سويف، وشدد الحزب، فى بيان أصدره، أمس، على أن الدم المصرى كله حرام، وأن حقوق أقباط مصر ومسلميها سواء، وأن المصريين جميعهم يجمعهم وطن واحد ومصير واحد وهم واحد، أيا كانت عقيدتهم أو انتماؤهم.
وصف نبيل نعيم، مؤسس تنظيم الجهاد، ما يحدث فى سيناء بأنه «مخطط إخوانى لإضعاف الجيش، عن طريق تمويل جماعات جهادية تكفيرية، بالأموال لشراء السلاح من خلال قطاع غزة وليبيا، ومنها التوحيد والجهاد وأنصار بيت المقدس، وهى على علاقة بحركة حماس وجيش الإسلام فى غزة».
حاصرت قوات الجيش والشرطة قرية «دلجا» فى محافظة المنيا بـ٦ مدرعات بعد أن منعتها أنصار جماعة الإخوان من دخول القرية، عصر أمس، لتأمين منشآت حكومية وفرض الأمن، استجابة لاستغاثات المئات من الأقباط من أهالى القرية بتلقيهم تهديدات متكررة بالتعدى عليهم.
أفتى الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، بحرمة النزول فى الشوارع فى الوقت الحالى للمطالبة بعودة الرئيس المعزول محمد مرسى فى الوقت الراهن حقنا للدماء ومنعا الفوضى.
طرح الحزب الإسلامى، التابع لتنظيم الجهاد، مبادرة لإنهاء الأزمة الراهنة، دعا فيها جميع الأطراف إلى الجلوس على طاولة المفاوضات، على ألا تكون هناك أى خطوط حمراء قبل بدئها، وأن يتوقف العنف بجميع أشكاله لمنع إراقة المزيد من الدماء.
قال عادل نصر، رئيس الدعوة السلفية فى محافظات الصعيد، أن من يتحمل مسؤولية الفتنة والأحداث الجارية هم جماعة الإخوان، وأرجع ذلك لمخالفتهم القرآن الكريم، وأنهم لم يؤدوا حق ربهم عليهم ولم يقوموا بما كان يجب عليهم، بحسب وصفه.
صباح الأحد الماضى أقيم أول قداس منذ أربعاء فض الاعتصام الذى شهد أعمال عنف طائفية تركز معظمها فى محافظة المنيا، حيث أدى الأنبا مكاريوس الأسقف العام لكنائس المنيا وأبوقرقاص الصلاة وسط الركام فى كنيسة الأنبا موسى التى كانت أولى الكنائس المحترقة والمنهوبة فى مدينة المنيا والتى استمر نهبها قبل الحرق حتى...
حاصرت قوات الأمن قرية الديابية بمركز الواسطي ببني سويف, أمس, بعد إصابة 30 مسلماً ومسيحياً من أبناء القرية.
نجح أعضاء لجنة المصالحات وعدد من قيادات الجماعة الإسلامية بالمنيا، أمس، فى إنهاء النزاع بقرية «بنى أحمد» عرفياً، حيث وقّع ٢٠ مواطنا، ١٠ مسلمين ومثلهم من الأقباط، على الاتفاق النهائى لإنهاء النزاع، ومن المنتظر أن تشهد القرية، ظهر اليوم، احتفالية كبرى بحضور الجانبين لإعلان إنهاء النزاع.
قال منصور السكرى، مدير إدارة التفتيش والمتابعة بوزارة الأوقاف بالدقهلية، إنه «تمت إحالة ثلاثة من خطباء المساجد بمنية النصر للتحقيق، بعد تقديم شكاوى ضدهم من الأهالى، بمهاجمتهم الجيش من على المنابر، وتحفيز المواطنين للتظاهر ضده، بالإضافة لخروج مظاهرات من بعض المساجد تهاجم الجيش». وأضاف «السكرى» أنه «...

الصفحات

اشترك ب